معضلة أسلوب الأردن في التعامل مع النقابات العمالية

 

إن قدرة أي بلد على حماية حقوق عمالها وضمان عدم التغاضي عن أية احتياجات أو مصالح في عمليات التنمية – أي، ضمان التنمية الشاملة للجميع – يعد إلى حد كبير وظيفة تكون عندها التعددية والتنوع مصدر قوة، وليس عائقا. يفترض الحوار بكافة أشكاله مسبقا وجود اختلاف، وهذا بدوره يؤجج النزاعات – ليس من مفهوم الرفض العنيد الأناني أو العنيف للآخر، بل من حيث بروز اختلافات ينبغي معالجتها، وهنا يظهر فحوى الحوار وقيمته. هذا ما يطرحه الكاتب أحمد عوض في هذه الورقة.

لقراءة الورقة:معضلة أسلوب الأردن في التعامل مع النقابات العمالية

شاركوا المنشور
})(jQuery)